تحضير نصوص اللغة العربية للسنة الاولى متوسط – الجيل الثاني
المقطع التّعلّمي الثّاني : حبّ الوطن .
عنوان الدرس : متعة العودة إلى الوطن – ص 36
تحضير نص متعة العودة إلى الوطن للسنة الأولى متوسط – الجيل الثاني –
س : ماذا تذكّر الكاتب في ديار الغربة ؟ ج : بأن له وطنا .
س : ما الذي فعله بعدها ؟ ج : قرّر أن يعود إلى وطنه .
س : ما شعوره أثناء عودته ؟ ج : فرحا مسرورا .
س : هل أعار الكاتب بالا لمضايقات الفرنسيين ؟ ج : لا .
س : ما الذي سمعه الكاتب في فرنسا ؟ ج : عبارة :”عد إلى بلادك يا بيكو ”
س : ما الحقيقة التي غفل عنها ؟ ج : بأنّ له وطنا وسيبقى أجنبيّا دائما في غيره .
س : بم شعر عند إفاقته من غفلته ؟ ج : لم يطق صبرا وشعر برغبة جامحة في زيارة وطنه . .
س: ما الذي زاد في رغبة العودة إلى وطنه ؟ ج : التمتع بخيراته والتهام فواكهه اللذيذة .
س : ما وسيلة النّقل التي أقلّها للرجوع ؟ ج : الباخرة.
س : كيف كان ردّه على أهل مرسيليا ؟ ج : لتعلموا أنّ مدينة الجزائر أجمل من مرسيليا.
س : مزج الكاتب بين الضّحك والاستهزاء بأبناء المعمّرين ، لم ؟ ج : لتصورهم الخاطئ فالبلاد التي يذهبون إليها بعد قضاء عطلتهم في فرنسا ليست بلادهم .
س : بم شعر لمّا لاحت الجزائر أمامه ؟ ج : غمرته فرحة كبرى واقشعرّ بدنه .
س : كيف عبّر عن فرحته ؟ ج : دنا من أحد الرّكّاب ولما حاذاه همس في أذنه بجمال المنظر.
أطيق : أتحمّل ـ أقدر / جامحة : قويّة ـ شديدة .
بيكو : لفظة استعملها الفرنسيون لشتم الجزائريّين معناها : [ حقير] .
أطيق : أتحمّل ـ أقدر / جامحة : قويّة ـ شديدة .
اقشعرّ : ارتعد ـ ارتعش .
حاذيته : صرت بجانبه ووازيته/ همست: تكلّمت بصوت خافت ضئيل
لاحت : بدت وظهرت / رخام : حجر أبيض صلب يستعمل للتّبليط .
رجوع الكاتب إلى وطنه بعد طول غياب ووصفه للحظات التي قضاها و هو عائد إلى أرض وطنه .
الأفكار الأساسية :
1 – عزم الكاتب على زيارة وطنه .
2 – ركوب الكاتب في الباخرة من اجل زيارة وطنه.
3 – اعتزاز و فخر الكاتب بوطنه وفرحته الشديدة بالعودة إليه .
4 – الكاتب يدرك أن الجزائر ليست ملكا للجزائريين بل للمعمرين الفرنسيين .
– سيظل الوطن بيتي الذي يأويني مهما بعدت المسافات.
– مهما ابتعدت عن وطني فان اليه راجع في يوم من الأيام.