تحضير نص هجرة الأدمغة الجزائرية في اللغة العربية للسنة الثالثة متوسط الجيل الثاني
مادة اللغة العربية للسنة الثالثة 3 متوسط الجيل الثاني
الميدان فهم المنطوق ( تعبير شفوي )
تحضير نص هجرة الأدمغة الجزائرية السنة الثالثة متوسط الجيل الثاني: المقطع التعليمي: الهجرة ص 156 من الكتاب المدرسي الجديد.
[success]الوضعية المشكل الانطلاقيَّة : [/success]
درسنا سابقا ظاهرة الهجرة وأنواعها ، وأشرنا إلى أنه من الأسباب التي تجعل الإنسان يهاجر هو التحصيل المعرفي ، لكن إذا كان التحصيل المعرفي في دولته وأغرته دولة أخرى بالحضور فسيدخل هذا ضمن نطاق الهجرة ، ويطلق على هذه الظاهرة بهجرة الأدمغة.
[success]أسئلة الفهم:[/success]
– س : حدد الفترة التي اشتدت فيها وتيرة هجرة الأدمغة في الجزائر ، ولماذا ؟ ج – ما بين 1992 – 1996 ، وكان ذلك بسبب تدهور الأوضاع الأمنية.
– تحدث عن آثار هذه الهجرة على الاقتصاد الوطني . – كلفت الدولة خسائر قدرت بأربعين مليار دولار .
– هناك دوافع ومغريات تكون وراء هجرة العقول ، أذكرها في نقاط محددة– العمل – الاستقرار – الأمن – الأجر .
– س : ما موقفك من هجرة الكفاءات الجزائرية إلى الدول الغربية ، علل ؟
– س : ما هي القطاعات الحساسة التي تأثرت بهجرة الأدمغة في الجزائر؟ ج – القطاع الصحي – قطاع التعليم – قطاع المحروقات .
– بم عنون الكاتب نصه ؟ – ” هجرة الأدمغة الجزائرية ”
– هل هذا المعنى حقيقي؟ هذا المعنى مجازي.
– ما الذي أشارت إليه التقارير ؟ – أشارت إلى أن الهجرة في تسارع بسبب الأوضاع الأمنية
– ما عدد حاملي الشهادات الذين هاجروا حسب ما نقلت الكاتبة ؟ – وصل إلى 71500.
– ذكر تقرير للمجلس أن أكثر من عشرة آلاف طبيب في جميع الاختصاصات استقروا في فرنسا ، ما سبب اختيارهم لفرنسا ؟ – بسبب عامل اللغة.
– في أي مكان استقر البقية ؟ – في جامعات أمريكا الشمالية.
– كان الأثر المادي ظاهرا على كثير من القطاعات ، ما الذي دفع الدمغة الجزائرية إلى الهجرة وترك كل هذه القطاعات ؟ – أسباب كثيرة منها الاستقرار والأمن.
[success]الفكرة العامة :[/success]
– تأثير هجرة الادمغة على القطاعات المختلفة للدولة.
– هجرة الأدمغة الجزائرية أسبابها ونتائجها على مختلف القطاعات .
[success]الأفكار الاساسية :[/success]
1- نتائج هجرة الأدمغة الجزائرية من فترة 1992 – 2006 .
2- تعداد الشخاص ذوو الكفاءات الذين هاجروا حسب إحصاءات المجلس الوطني للإحصاء.
3- الأضرار المادية والاقتصادية التي تأثرت بها مختلف القطاعات بسبب هجرة الأدمغة.
[success]المغزى العام من النص :[/success]
– مهما ابتعد الانسان و اغترب الى انه دائما يشعر الحنين و الانتماء الى مسقط راسه.
– مهما ذهب الإنسان إلى بلدٍ آخر غير بلده الأم بغض النظر عن الزواج أو الدراسة. فلن يشعر بالراحة والانتماء لهذا المكان مهما حاول أن يبدي من المشاعر لذلك المكان.