تلخيص نصوص كتاب اللغة العربية السنة 1 متوسط
تلخيص نصوص كتاب اللغة العربية السنة 1 متوسط
التلخيص الجماعي لنصوص كتاب اللغة العربية * السنة أولى متوسط *
01لإخلاص في طلب
العلم:
التلخيص الجماعي:-*
يَحْرِصُ الإِنْسَانُ الْعَاقِلُ عَلَى طَلَبِ الْعِلْمِ لِمَا يُوَفِّرُهُ مِنْ
خَيْرٍ لَهُ وَلأُمَّتِهِ. وَالْمُسْلِمُ مُطَالَبٌ فِي دِينِهِ بِطَلَبِ
الْعُلُومِ جَمِيعِهَا خِدْمَةً لِعَقِيدَتِهِ وَشَرِيعَتِهِ. فَهُوَ يَطْلُبُ
الْعُلُومَ الشَّرْعِيَّةَ الْمُبَصِّرَةَ مِنَ الْعَمَى وَالْمُنْقِذَةَ مِنَ
الرَّدَى؛ وَالْعُلُومَ الدُّنْيَوِيَّةَ الَّتِي فِيهَا تَقَدُّمٌ لِلْمُجْتَمَعِ
وَالأُمَّةِ.
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
02قمر في مهمة
فضائية
التلخيص الجماعي:-*
يَسْبَحُ الْقَمَرُ الصِّنَاعِيُّ فِي الْفَضَاءِ لأَدَاءِ مُهِمَّةٍ مُحَدَّدَةٍ
مُعَيَّنَةٍ تَعْتَمِدُ عَلَى الْقَمَرِ الصِّنَاعِيِّ وَصَارُوخَ الإِطْلاَقِ
وَالْمْحَطَّةِ الأَرْضِيَّةِ. وَيَعْتَمِدُ هُوَ بِدَوْرِهِ عَلَى أَنْظِمَةٍ
مُحَدَّدَةٍ هِيَ نِظَامُ الْحُمُولَةِ وَالطَّاقَةِ وَالتَّحَكُّمِ
وَالاِتِّصَالاَتِ وَالدَّفْعِ. أَمَّا الْمَحَطَّةُ الأَرْضِيَّةُ فَمُهِمَّتُهَا
هِيَ تَلَقِّي الْمَعْلُومَاتِ مِنَ الْقَمَرِ الصِّنَاعِيِّ وَإِصْدَارِ
الأَوَامِرِ إِلَيْهِ لِيُتَابِعَ مُهِمَّتَهُ.وَتَبَعًا لِذَلِكَ فَإِنَّ
حَجْمَهُ يَكْبُرُ وَيَصْغُرُ بِحَسْبِ الْمُهِمَّةِ وَالْحُمُولَةِ الْوَاجِبَةِ
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
03 لأجهزة التعليمية
التلخيص الجماعي:-*
كَثُرَ الاِعْتِمَادُ عَلَى الأَجْهِزَةِ التَّعْلِيمِيَّةِ فِي الْمَدْرَسَةِ
الْحَدِيثَةِ. وَمِنْ أَهَمِّ هَذِهِ الأَجْهِزَةِ النَّافِعَةِ فِي تَقْرِيبِ
التَّعْلِيمِ وَتَحْبِيبِهِ لِلْمُتَعَلِّمِ التِّلْفَازُ الَّذِي يَحْمِلُ
إِلَيْهِ الثَّقَافَةَ الْمُتَنَوِّعَةَ. وَالْفِيدْيُو الَّذِي يُمَكِّنُهُ مِنْ
تَعَلُّمِ مَا يُرِيدُ بِنَفْسِهِ. وَجِهَازُ الْعَرْضِ الْعُلْوِيِّ الَّذِي
يُمَكِّنُهُ مِنْ مُشَاهَدَةِ الصُّورَةِ بِحَجْمِهَا الطَّبِيعِيِّ. وَأَجْهِزَةُ
عَرْضِ الشَّرَائِحِ الَّتِي تَمْتَازُ بِتَنَوُّعِهَا وَكَثْرَتِهَا. ثُمَّ
جشهَازُ الْحَاسِبِ الآلِيِّ أَوْ الْكُومْبُيُوتَرُ وَهُوَ الْجِهَازُ الَّذِي
لاَ تَخْلُو بُيُوتُنَا مِنْهُ
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
04ميلاد طفل:
التلخيص
الجماعي-:طَـلَـعَ الْـفَـجْـرُ، فَـاسْـتَـيْـقَـظَ أَفْـرَادُ الْـعَـائِـلَـةِ
فَـرِحِـيـنَ . وَمَـا هِـيَ إِلاَّ لَـحَـظَـاتٌ حَـتَّـى أَسْـرَعُـوا إِلَـى
الْأُمِّ الَّـتِـي جَـاءَهَـا الْـمَـخَـاضُ ، فَـأَحَـاطُـوا بِـهَـا
لِـلْـتَـخْـفِـيـفِ مِـنْ أَلَـمِـهَـا، وَمُـسَـاعَـدَتِـهَا
وَطَـمْـأَنَـتِـهَاوَإِشْ ـغَـالِـهَا بِـالْـفُـكَـاهَـاتِ عَـمَّا
تُـعَـانِـيـهِ مِـنْ مَـشَـقَّـةٍ . أَمَّا زَوْجُهَا فَكَانَ مُـشَـتَّـتَ
الْعَوَاطِفِ بَـيْـنَ خَوْفٍ عَلَى زَوْجَتِهِ وَأَمَلٍ بِمَوْلُودٍ جَدِيدٍ ,
وَلَمْ يَجِدْ غَيْرَ الدُّعَاءِ لَهَا بِالْخَيْرِ
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
05 لأخـت الـكـبـرى:
تلخيص النص
:اِنْقَطَعَتِ الأُخْتُ الْكُبْرَى عَنِ الدِّرَاسَةِ بَاكِرًا لِتَنْظَمَّ مِنْ
صُفُوفِ الأَوْلاَدِ إِلَى حَلَقَةِ الأُمَّهَاتِ وَالآبَاءِ؛ وَصَارَتْ بِذَالِكَ
أُمًّا ثَانِيَةً لإِخْوَتِهَا: لاَ يَنَامُونَ إِلاَّ عَلَى ذِرَاعَيْهَا،
تُنَاغِيهِمْ وَتُغَنِّي لَهُمْ لِتُفْرِحَهُمْ وَتُزِيلُ حُزْنَهُمْ؛
وَتُعَلِّمُهُمُ السَّيْرَ وَهُمْ يَدْرُجُونَ أَمَامَهَا، وَالْكَلاَمَ
الطَّيِّبَ. فَاكْتَسَبَتْ بِذَلِكَ حُبَّ إِخْوَتِهَا وَاحْتِرَامَ وَالِدَيْهَا
الَّذَيْنِ صَارَا يُشْرِكَانِهَا فِي أُمُورِ الْبَيْتِ، كَمَا صَارَتِ الأُمُّ
تُشَارِكُهَا هُمُومَهَا جَمِيعِهَا.
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
06واجبات
الأبناء نحو آبائهم:
تلخيص النص : خَصَّ
الْإِسْلاَمُ الْوَالِدَيْنِ بِالْعِنَايَةِ وَالتَّكْرِيمِ وَجَعَلَ طَاعَتَهُمَا
مَعَ الْإِيمَانِ بِهِ . وَ ذَلِكَ لِأَنَّ الْأُمُّ حَمَلَتِ الْأَبْنَاءَ
وَأَرْضَعَتْهُمْ وَتَعَهَّدَتْهُمْ بِالرِّعَايَةِ وَالْحَنَانِ وَالْحُنُوِّ
وَالْعَطْفِ .أَمَّا الْأَبُ فَقَدْ أَفْنَى عُمُرَهُ يَغْمُرُهُمْ بِالرِّعَايَةِ
وَالْحِمَايَةِ وَالتَّرْبِيَةِ وَتَوْفِيرِ الْمُتَطَلَّبَاتِ كُلِّهَا . وَهَذَا
مَا جَعَلَ الْإِسْلاَمَ يُلْزِمُ الْأَبْنَاءَ بِبَرِّ وَالِدَيْهِمْ
وَالْإِحْسَانِ إِلَيْهِمْ فِي الْحَيَاةِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
07الـوطـنـيـة:
تلخيص النص :يُحِبُّ
الْإِنْسَانُ فِي صِغَرِهِ بَيْتَهُ وَأَهْلَ بَيْتِهِ لِمَا يَجِدُهُ مِنْ
اسْتِمْدَادٍ لِبَقَائِهِ. وَ لَمَّا يَكْبُرُ قَلِيلاً يُحِبُّ وَطَنَهُ
الْكَبِيرَ لِمَا يَجِدُهُ فِي أَهْلِ وَطَنِهِ مِنْ تَمَاثُلٍ مَعَهُ فِي
مُقَوِّمَاتِ شَخْصِيَّتِهِ مِنْ لُغَةٍ وَدِينٍ وَتَارِيخٍ مُشْتَرَكٍ
وَوِجْدَانٍ. وَلَمَّا يَتَعَلَّمُ الْعِلْمَ الصَّحِيحَ يُحِبُّ وَطَنَهُ
الْأَكْبَرَ لِمَا يَجِدُهُ فِي النَّاسِ جَمِيعًا مِنْ تَمَاثُلٍ مَعَهُ فِي
الْإِنْسَانِيَّةِ الْجَامِعَةِ لِأَنَّ الْإِنْسَانَ مَهْمَا شَرَّقَ أَوْ
غَرَّبَ يَبْقَى إِنْسَانًا بِمَشَاعِرِهِ
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
08/ الحمامة المطوقة:
تلخيص النص : رَأَى
غُرَابٌ صَّيَّادَا يَنْصُبُ شَرَكًا فَأَوْجَسَ خِيفَةً لأَنَّهُ رَأَى ذَلِكَ
خَدِيعَةً لِلطُّيُورِ. وَجَاءَتْ حَمَامَاتٌ جَائِعَاتٌ فَوَقَعْنَ عَلَى
الْحَبِّ يَـلْـتَـقِـطْـنَـهُ فَـعَـلِـقْنَ فِي الشَّرَكِ. أَخَذَتْ كُلُّ
وَاحِدَةٍ تَتَلَجْلَجُ فِي حَبَائِلِهَا مِنْ دُونِ اسْتِطَاعَةِ
النَّجَاةِ.وَهُنَا تَدَخَّلَتِ الْمُطَوَّقَةُ وَنَصَحَتْهُنَّ بِالتَّعَاوُنِ
طَلَبًا لِنَجَاةِ الْجَمِيعِ؛ وَبِهَذَا اسْتَطَعْنَ التَّخَلُّصَ مِنَ الشَّرَكِ
وَالْوَرْطَةِ الْمَشْؤُومَةِ
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
09/مثال في
التضحية:
تلخيص النص :
وَقَفَتْ زَعِيمَةُ النَّمْلِ وَسَطَ الْجُمُوعِ الْمُحْتَشِدَةِ تَصِفُ
الْحَالَةَ الْمُزْرِيَّةَ لِأَفْرَادِ مَمْلَكَتِهَا بِسَبَبِ حِرْصِ الْعَجُوزِ
الْجَيِّدِ عَلَى الطَّعَّامِ.وَكَثُرَتِ الْاِقْتِرَاحَاتُ الَّتِي كَانَ مِنْ
بَيْنِهَا الْهِجْرَةُ وَالْاِنْتِقَالُ إِلَى مَكَانٍ آخَرَ لَكِنَّ الرَّأْيَ
هَذَا اُعْتُرِضَ عَلَيْهِ لِضِيقِ الْوَقْتِ وَالْحَاجَةِ.وَبَعْدَ أَخْذٍ
وَرَدٍّ تَوَصَّلَ الْجَمِيعُ إِلَى الْحَلِّ وَالَّذِي لَيْسَ سِوَى ضَرُورَةِ
أَنْ تُضَحِّيَ مَجْمُوعَةٌ لِتَحْيَا الأُخْرَى وَتَعِيشَ بِرَغَدِ عَيْشٍ