==========HEADCODE===========

منتدى السنة الثانية متوسط قسم خاص بالسنة الثانية متوسط

إضافة رد
قديم 01-18-2014, 10:10 AM
  #1
الاستاذ
المدير العام
 الصورة الرمزية الاستاذ
 
تاريخ التسجيل: Aug 2013
العمر: 33
المشاركات: 36,745
افتراضي مفدي زكرياء

مفدي زكرياء
مفدي زكرياء
مفدي زكرياء
مفدي زكرياء

حياته العلمية


"مفدي" هو لقبه الأدبي الذي عرف به والذي وَقَّع فيه أشعاره "ابن تومرت"، وكان ابن تومرت واحداً من المجاهدين المسلمين ومؤسس دولة الموحدين.

ولد يوم الجمعة 12 جمادى الأولى 1326هـ، الموافق لـ: 12 يونيو 1908م، ببني يزقن ، بغرداية ,في جنوب البلاد.وفي بلدته تلقّى دروسه الأولى في القرآن ومبادئ اللغة العربيّة.
- تلقى تعليمه في مسقط رأسه ثم في مدارس تونس. - درس في جامعة الزيتونة في تونس ونال شهادتها. هو الشيخ زكرياء بن سليمان بن يحيى بن الشيخ سليمان بن الحاج عيسى، لقّبه زميل البعثة الميزابيّة والدراسة الفرقد سليمان بوجناح بـ: "مفدي"، فأصبح لقبه الأدبيّ الذي اشتهر به.
حياته العملية

- انضم إلى صفوف العمل السياسي والوطني منذ أوائل الثلاثينات. - كان مناضلاً نشيطاً في صفوف جمعية طلبة شمال إفريقيا المسلمين. - كان عضواً نشيطاً في حزب نجمة إفريقيا الشمالية. - كان عضواً نشيطاً في حزب الشعب. - كان عضواً في جمعية الانتصار للحريات الديمقراطية. - انضم إلى صفوف جبهة التحرير الوطني الجزائري. - سجنته فرنسا خمس مرات، ابتداء من عام 1937م، وفر من السجن عام 1959م. - ساهم مساهمة فعالة في النشاط الأدبي والسياسي في كامل أوطان المغرب العربي. - عمل أميناً عاماً لحزب الشعب. - عمل رئيساً لتحرير صحيفة "الشعب" الداعية لاستقلال الجزائر في سنة 1937م. - واكب شعره بحماسة الواقع الجزائري، بل الواقع في المغرب العربي في كل مراحل الكفاح منذ سنة 1925م حتى سنة 1977م داعياً إلى الوحدة بين أقطارها. - ألهب الحماس بقصائده الوطنية التي تحث على الثورة والجهاد حتى لقب: بشاعر الثورة الجزائرية. - هو صاحب نشيد الثورة الجزائرية و النشيد الوطني الجزائري المعروف "قسما". - انتقل إلى رحمة الله تعالى في أول رمضان عام 1397هـ الموافق 1977م بمدينة تونس.
2- النشاط السياسي و الثقافيأثناء تواجده بتونس و اختلاطه بالأوساط الطلّابية هناك تطورت علاقته بأبي اليقضان و بالشاعر رمضان حمود ، وبعد عودته إلى الجزائر أصبح عضوا نشطا في جمعية طلبة مسلمي شمال إفريقيا المناهضة لسياسة الإدماج ، إلى جانب ميوله إلى حركة الإصلاح التي تمثلها جمعية العلماء انخرط مفدي زكريا في حزب نجم شمال إفريقيا ثم حزب الشعب الجزائري و كتب نشيد الحزب الرسمي " فداء الجزائر " اعتقل من طرف السلطات الفرنسية في أوت 1937 رفقة مصالي الحاج و أطلق سراحه سنة 1939 ليؤسس رفقة باقي المناضلين جريدة الشعب لسان حال حزب الشعب ، اعتقل عدة مرات في فيفري 1940 (6 أشهر) ثم في بعد 08 ماي 1945 (3سنوات ) و بعد خروجه من السجن انخرط في صفوف حركة الانتصار للحريات الديمقراطية ، انضم إلى الثورة التحريرية في 1955 و عرف الاعتقال مجدّدا في أفريل 1956. سجن بسجن بربروس " سركاجي حاليا " مدة 3 سنوات وبعد خروجه من السجن فرّ إلى المغرب ثم إلى تونس أين ساهم في تحرير جريدة المجاهد إلى غاية الاستقلال. اشتهر مفدي زكريا بكتابة النشيد الرسمي الوطني" قسما "، إلى جانب ديوان اللهب المقدس، و إلياذة الجزائر .
وفاته : توفي مفدي زكريا في 17 أوت 1977 بتونس

[IMG]file:///C:/DOCUME~1/ADMINI~1/LOCALS~1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.jpg[/IMG]

مفدي والثورة الجزائرية

قبل أن نلج هذا الموضوع من بابه الواسع يجدر بنا أن نعطي تعريفا للثورة فنقول:
"إن المعنى اللغوي للثورة هو الهيجان, والغضب والوثوب والظهور, وإذا كان المعنى اللغوي كذلك فالثورة في الإصلاح تعني عدم الرضا بوضع ما والتعبير عن ذلك بالرفض والهيجان والقيام برد فعل قوي وعنيف".
"ويستخدم هذا المصطلح في المجال السياسي للتعبير عن تحرك عنيف يقوم به شعب, ولا تلبي رغباته, وذلك قصد الإطاحة بها وبنظامها, واستبدالها بسلطة جديدة ونظام جديد" (1)




ومن جهة أخرى فمصطلح الثورة يحمل أيضا معنى الرفض للأوضاع الراهنة ويتخذ من التغيير الجذري الشمولي هدفا.

ولذلك فإنه يقترب من الاصطلاح باعتباره أسلوبا للتعبير والتطور.

على هذا الأساس ننظر إلى شعر مفدي زكريا الذي يجعل من شعره هدفا لرفض الأوضاع من أساسها وإلى مقاومة المستعمر وتحقيق الإستقلال سواء كان ذلك بأسلوب صريح وواضح أو عن طريق الرمز والتلميح.

إذا تحسسنا وتتبعنا سيرة مفدي منذ الصغر نجد أن روح الثورة كامنة في أعماقه بكل ما تحمل هذه الكلمة من تصدي وقوة وهيجان, فهي إذن لم تكن وليدة غرة نوفمبر 1954 وإنما اعتنقها منذ العشرينيات من القرن الماضي ونقصد بذلك وعيه السياسي وهو لم يتخط بعد العقد الثاني من عمره.

وفي حقيقة الأمر فإن إنتاجه في هذه الفترة لم يرق إلى الجيد وإنما كان ضعيفا شأن أي مولود جديد يكون كذلك ثم يشتد عوده بمرور الزمن. وهكذا كانت بدايات مفدي زكريا مع الشعر إذ بعد انضمامه إلى حزب شمال إفريقيا بدأت نظرته الثورية تتبلور خاصة في بداية الثلاثينيات.

[ففي سنة 1926 نظم الشاعر قصيدة طويلة بعنوان "ته يا عمان بنصر الله" يحيي فيها ثورة ذلك البلد العربي وجهاده, ضد الإستعمار البريطاني وقد خاطب أهل عمان:
كان العدو سبيلا iiلاتحادكم والحرب يرضي قلوبا حبها نضبا
وربما صحت الأجسام من
iiعلل وطالما السم أشفى السقم والوصبا
تبّت يدا قوم "لندن" أبالسة تسعى لجعل بني القرآن أيدي
iiسبا
عفوا أيا دولة اللوردات وأسفي ما كان يوم ينال المرء ما
iiطلبا
شلت يمينك إن الله
iiمنتبه يا شر من دب فوق الأرض واكتسبا
جهلت في الشرق آساد فجئت له تسعى الهوينة فكان الحتف والكربا
ومن رعى غنما في أرض
iiماسدة مات الرعاء وباد الكل واستلبا ii(2)

فنلاحظ أن النزعة الثورية الواضحة في شعره, فمفدي يحيي أهل عمان توحدهم ضد العدو ويصفهم بأنهم الأسود التي كان على يدها هلاك العدو].
وجنود هذا الأخير لم تكن سوى أغناما:

وابن المدارس والمستشفيات iiوخض بحر الحياة وعز العلم iiوالأدبا
وسر بأمتك الغراء في
iiسبل العصر الجديد إلى عليائها iiخببا
فأمدد على الأرض أسلاك الحديد كما أمددت هيبتك الأعجام
iiوالعربا
واعل الماء مناطيدا
iiمسخرة تصون ذلك اللهام الصارم الذربا
وضع على البحر أسطولا تصب
iiبه على العدو جحيما كلما iiنعبا
احرس هنالك أرضا تحت أضلعها جسم الصحافة من أجدادك النجبا (1)



ففي هذه القصيدة نلحظ كثيرا من التلميح للجزائر واستعمارها, فمفدي كما عودنا يتجاوز الواقع بخياله إلى واقع آخر يتمناه وهو واقع ما بعد الإستقلال.

[وإذا كان كثير من الشعراء يتغزلون بالمحبوب ويتولهون به عشقا فإن محبوبة مفدي وعشيقته الأبدية هي الجزائر, وهو بهذا قد سبق الشعراء الجزائريين إلى هذا الاستخدام الموحي وذلك ما تدل عليه القصيدة التي نشرها سنة 1927 ويقول بها:

الحب أرقني واليأس iiأضناني والبين ضاعف آلامي iiوأحزاني
والروح في حب ليلى استحال إلى دمع فأمطره شعري
iiووجداني
أسامر النجم والألوان هامدة تصغي أنيني بأشواقي وتحنان(2)



والملاحظ أن الشعر الجزائري عامة في هذه الفترة يستعمل الرمز والتمويه وهو ما يعرف بالغزل السياسي حيث أن الشاعر لا يصرح تعلقه بالجزائر أو بقضية وطنية مثل الحرية وإنما يجسمها في شكل أنثى]. لا يذكر اسما لها مثلما فعل الكثير من الشعراء فنجد رمضان حمود في قصيدة "الحرية" والتي مطلعها:

لا تلمني في حبها iiوهواها لست أختار ما حييت سواها (3)


فهو يجسد هذا النوع من الشعر والملاحظ أن غالبية الشعراء يغالون في الرمز والتمويه وكأنك تقف أمام قصيدة غزلية صريحة والشيء يختلف عند مفدي فهو لا يتوان في ذكر اسم محبوبته حتى وإن اختلفت الأسماء فالمسمى واحد وهو الجزائر, وكأن الشاعر يحس أن "الشحنة الوطنية" فيه لم يستطع أن يعبر عنها جيدا بذلك الأسلوب الرمزي, فيعدل عنه إلى التناول الصريح للقضية الوطنية:

رسول الهوى بلغ سلامي إلى iiسلمى وعاط حميا ثغرها الباسم الألمي
وناج هواها عل في الغيب
iiرحمة تدارك هذا القلب أن ينقضي iiهما
وبت شكاة من مشوق
iiملهم له كبد حرى تضيق بما iiغما
فكم تحت هذا القلب من لاعج
iiالجوى ومن بين هذا الجسم من أضلع كلمى(4)


فمن هي يا ترى (سلمى) التي يتمه عشقها وشغف بها؟
فعن طريق الرمز (سلمى) استطاع مفدي أن يعرب عن حبه الجارف وحنينه القوي على بلاده التي أحبها وعشقها ولا يحب أن يشاركه فيها أحد إلا أن ذلك الدخيل الذي رمز له بالسم نغص حبه وكدره. والشاعر بعد ذلك يصف ما يعانيه في حبها من آلام ودموع مستعجلا ابتسام الدهر, وقرب الوصول وصفاء العيش.

وفي سنة 1930, ينظم الشاعر قصيدة يتحدث فيها عن الجزائر, وقد صورها في صورة أم مسكينة, يصارعها الردى ويبتر منها الجهر حياتها وينهبها خيراتها, وإذا حاولت أن تستنشق رياح السعادة صافيا سلط عليها من جراثيمه ما يملأ ذلك الهواء وإن جال بفؤادها غرام للعلياء ارشق سهما في ذلك الفؤاد:

حنانا على أم نتوء iiعليلة بكارثة جلى وصاعقة iiدهما
حنانا على أم يصارعها
iiالردى ويأكلها "ولوعة" دمر ما iiلما
ويبتر منها الدهر دوما
iiحياتها وينهبها جبرا ويسلبها iiحتما
إذا رفعت يوما مع الحق رأسها أخر بها لكما وأوسعها
iiلطما
وإن شخصت نحو الحياة
iiبناظر بصير إلى غاياتها رده أعمى
وإذ نشقت ريا السعادة صافيا أهال عليه من جراثيمه
iiجما
وإن جال يوما خاطر
iiبفؤادها غراما إلى العلياء أرشقه سهما(2)


وفي سنة 1932, نشر مفدي قصيدة يخاطب فيها شباب الجزائر, حاثا إياهم على نجدة وطنهم فقد تظافرت القارعات والشداد وعم البلاد وفي الجيد حبل من المسد, واستشرى الجهل بين أبناء الجزائر فتراهم يتمرغون في أوحال الظلمات ومع هذا فهم لا يحركون ساكنا ولا تثيرهم أوضاعهم المعاشة, فلا تراهم بعدها إلا وهم يمسحون الأحذية ويلتقطون المزابل:

شباب الجزائر والقلب دام ألا من مغيث ومن iiمنجد
تظافرت القارعات
iiالشداد وتاه البصير من iiالأرمد
وحاق البلاء وعم العذاب (وفي الجيد حبل من المسد)
وليل الجهالات أودى
iiبنا إلى الموت قر أو لم نلحد
فما ترى غير داعي
iiالظلال فمن ذي نفاق ومن ملحد
ومن قابعين بكسر
iiالبيوت يسامون كالعير iiوالوتد
وآلاف نشئ لمسح الحذاء على كل مزبلة
iiيشرد(3)


وهو بعد ذلك يخاطب شباب الجزائر داعيا إياه على النهوض والثورة وتحدي الزمان وصروفه فأبناء الجزائر هم رجالها, وهو في ذلك يقول:

شباب الجزائر هل iiنهضة تنير دجى يومنا iiالأسود
شباب الجزائر هبوا
iiسرا عا إلى المكرمات إلى محمد
وقولوا معي لصروف
iiالزمان صروف الزمان أبرقي iiوأرعد
وقولوا معي لخضم الحياة خضم الحياة احتدم وأزبد
فنحن الرجال لنا
iiبالنفو س اجتراء عن الردع iiوالزرد
وصيحوا جميعا لتحيا
iiالجزا ئر فينانة ولتعش بلدي ii(1)


وفي سنة 1935, يلقي مفدي قصيدة في مؤتمر طلبة شمال إفريقيا ويتجلى فيها اتجاهه الثوري الرافض لكل ذل وجبن, ويرى أن الحياة في الذل جريمة وأن الصاغرين ليسوا عبيدا فحسب بل هم إماء, ويعاهد وطنه على أنه سيفتديه بروحه مهجته ودمه مدى الحياة وحسبه فخار أن يموت فداء لهذا الوطن ثم يطلب من الأرض أن تبلع كل خائن وجبان لأنهم مصيبة عظيمة على البلاد:

إن الحياة على الصغار جريمة إني رأيت الصاغرين iiإماء
وطني بروحي أفتديك
iiومهجتي ودمي الشريف مبرة iiووفاء
عهد علي مدى الحياة
iiمقدس يذكي عروقي نخوة iiوإباء
حسبي فخارا في حياتي
iiأنني أغدو على وطني العزيز فداء
وإذا الفتى لم يرع حق
iiبلاده فأقم عليه مأثما iiوعزاء
لا دردر الخائنين ولا غفت عين الجبان المستميت
iiبكاء
إن الجبان على البلاد
iiمصيبة عظمت يا ارض فأبلعي الجبناء(2)


والشيء الجديد في هذه القصيدة هو ذلك الطابع الحماسي الذي امتازت به وذلك المضمون الثوري الذي طبعت معظم قصائده بعد ذلك.
وفي سنة 1936, يضع الشاعر النشيد الرسمي لحزب "نجم شمال إفريقيا" وفيه يركز على معاني الفداء والتأثر بالفاتحين الأولين في صدر الإسلام ويدعو إلى رفض الذل والعبودية:

سرى بالروح دم iiالفاتحين فأذكي فيها معاني الفدا
نخوض الكون مع
iiالخائضين ولا نرتد ولو iiبالردى
ونعلي الصرخة في الصارخين ننادي العزة
iiوالسؤددا
فلسنا نرضى مع
iiالعالمين حياة نبقى بها أعبدا ii(3)




إنتاجه الأدبي

1- تحت ظلال الزيتون (ديوان شعر) صدرت طبعته الأولى عام 1965م. 2- اللهب المقدس (ديوان شعر) صدر في الجزائر عام 1983م صدرت طبعته الأولى في عام 1973م. 3- من وحي الأطلس (ديوان شعر). 4- إلياذة الجزائر (ديوان شعر). 5- له عدد من دواوين الشعر لازالت مخطوطة تنتظر من يقوم بإحيائها.

نشيد وطني جزائري

From Wikipedia


(تم التحويل من قسما)
اذهب إلى: navigation, search
قَسَمًا نشيد الجزائر الوطني، كتبه الشاعر مفدي زكريا داخل سجن فرنسي عام 1956، ولحّن النشيد، الملحّن المصري محمد فوزي.
قسما بالنازلات الماحقاتوالدماء الزاكيات الطاهراتوالبنود اللامعات الخافقاتفي الجبال الشامخات الشاهقاتنحن ثرنا فحياة أو مماتوعقدنا العزم أن تحيا الجزائرفاشهدو... فاشهدو... فاشهدو...نحن جند في سبيل الحق ثرناوإلى استقلالنا بالحرب قمنالم يكن يصغى لنا لما نطقنافاتخذنا رنة البارود وزناوعزفنا نغمة الرشاش لحناوعقدنا العزم أن تحيا الجزائرفاشهدو... فاشهدو... فاشهدو...يا فرنسا قد مضى وقت العتابوطويناه كما يطوى الكتابيا فرنسا إن ذا يوم الحسابفاستعدي واخذي منا الجوابإن في ثورتنا فصل الخطابوعقدنا العزم أن تحيا الجزائرفاشهدو... فاشهدو... فاشهدو...نحن من أبطالنا ندفع جنداوعلى أشلائنا نبعث مجدا



التعديل الأخير تم بواسطة الاستاذ ; 01-18-2014 الساعة 11:36 AM
الاستاذ غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:46 PM